أبناء طرابلس المنكوبة والمهمشة، وجدوا في البحر أمانا أكثر من يابسة الحرمان، وبدل أن يستيقظوا في بلاد الأحلام الأوروبية، فتح كثر عيونهم ليجدوا أنفسهم قد عادوا إلى يابسة الجحيم. بعضهم نجا بأعجوبة، والبعض الآخر لفظه البحر جثة.
*حفاظاً على حقوق الملكية الفكرية يرجى عدم نسخ ما يزيد عن 20 في المئة من مضمون الخبر مع ذكر اسم موقع الـ LBCI Lebanon News الالكتروني وارفاقه برابط الخبر Hyperlink تحت طائلة الملاحقة القانونية