في وقت آثرت مصادر وزارية التزام "التكتم" المتفق عليه بين رئيس الحكومة وأعضائها بانتظار جلسة الغد، اكتفت بالإشادة بأجواء "الانفتاح والتشاور" التي سادت جلسة الأمس، مؤكدةً وجود "شعور كبير بالمسؤولية لدى كل الأفرقاء" حيال هذه القضية الوطنية.
وشددت المصادر في هذا السياق لصحيفة "المستقبل" على أنّ "التضامن الوزاري كان سيّد الموقف بغية تدارك المستجدات وإيجاد أسرع الحلول القانونية والدستورية لها".