لم تبقَ وسيلة إعلام محلية وعربية وعالمية إلا وتناولت قرار القاضية جوسلين متّى بإلزام شابين مسلمين بقراءة ما ورد في القرآن عن العذراء مريم، رداً على نيلهما من تمثال لها في إحدى الكنائس في الشمال.
كاتب مصري وضع مقالاً، قبل أيّام، داعياً شعبه إلى حفظ ذاك الاسم جيّداً: جوسلين متّى. اسم بمثابة الدرس، بحسب الكاتب، الذي يجب أن يتعلّمه المصريّون في كيفيّة مقاربة مسألة الأقباط,
***لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا