علمت صحيفة "الأخبار" ان التيار الوطني الحر مصرّ على الحصول على حقيبة العدل التي تطالب بها القوات، الى جانب الطاقة والخارجية والدفاع، وعليه يبقى أمام القوات الحصول على التربية أو العمل.
أما تخلي التيار عن العدل فلن يكون إلا مقابل الحصول على التربية التي يصر عليها رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، ما يعني عملياً ذهاب العمل الى القوات اللبنانية.
إصرار التيار على أربع من هذه الوزارات الخمس يعني، عملياً، حل عقدة الأشغال التي ستذهب على الأرجح الى تيار المردة.