بعد ثلاثة أسابيع على استلامه "تويتر"، لا يزال العديد من العاملين مصرين على مغادرة الشركة، وذلك بعد طلب رئيسها الملياردير إيلون ماسك فرض منهم الاختيار بين "العمل بتفان وبلا شروط" أو الرحيل.