لقت قوة الأمن الداخلي الكردية (الأسايش) باللوم على مقاتلين متحالفين مع الحكومة السورية في تنفيذ هجوم أسفر عن مقتل طفل وإصابة ستة أشخاص آخرين بانفجار دراجة نارية في مدينة القامشلي بشمال شرقي سوريا.
وتقع القامشلي في منطقة يخضع أغلبها لسيطرة قوات الأمن الكردية.