لم يقتنع معظم المشاركين في مؤتمر سيدر بأن سلسلة المشاريع التي ستتقدم بها الحكومة ستساهم في انتشال لبنان من الحال المالية والإقتصادية التي يمر بها، معتبرين أن العلاج الأساسي موجود في لبنان وهو ضرورة قيام إصلاحات جذرية ووقف الهدر والفساد.