أعلنت لجنة في مجلس النواب الأميركي أنّها فتحت تحقيقاً لتحديد ما إذا كان الرئيس دونالد ترامب يسعى لبيع تكنولوجيا نووية حسّاسة إلى السعودية تحقيقاً لمصالح شركات أميركية مناصرة له.
واشارت لجنة الرقابة والإصلاح المكلّفة هذا التحقيق إلى انّ "العديد من المبلّغين عن المخالفات" حذّروا من تضارب مصالح "يمكن أن يندرج تحت نطاق القانون الجنائي الفدرالي".
ولا يمكن للولايات المتحدة قانوناً أن تنقل التكنولوجيا النووية إلى دول ثالثة ما لم تحصل على ضمانات بأنّ هذه التكنولوجيا ستستخدم حصراً لغايات سلميّة لإنتاج الطاقة النووية.