أعلنت وزيرة دفاع كندا الإثنين تحديث نظام الدفاع الجوي والصاروخي للبلاد في القطب الشمالي، والذي يتم تنفيذه بالتعاون مع الولايات المتحدة.
وعزت الوزيرة الإجراءات الجديدة إلى التهديدات العسكرية المتزايدة من روسيا وظهور تقنيات جديدة للعدو مثل الصواريخ الفرط صوتية.
وفي مؤتمر صحافي في أكبر قاعدة جوية في كندا في مدينة ترينتون في أونتاريو، أعلنت الوزيرة أنيتا أناند تخصيص ميزانية قدرها 4,9 مليار دولار كندي (3,6 مليار يورو) على مدى ست سنوات.