بما أن الترحيل ما زال على الورق بانتظار التوقيع ، وضعت البلديات نصب عينيها حلّ موضوع النفايات بنفسها وبنفسها لجأت الى معمل "صيدا لمعالجة النفايات " الذي اصبح قادراً على استقبال نفايات من خارج المدينة بعدما حل مشكلة العوادم..