اعتباراً من اليوم ومع اقترابنا من الذكرى السنوية الاولى لانفجار الرابع من آب ستشاهدون تقارير وصور قاسية من يوم الانفجار بالاضافة الى شهادات حية أليمة لمن فقدوا احباءهم ذلك اليوم ولمن بقي شهدوا على تفجير الضمير، نحن نعتذر سلفاً عن هذه المشاهد القاسية.
ونحيطكم علماً قبل عرضها حتى يتخذ كل منكم القرار بمتابعة التقارير من عدمه ولكن في قضية كهذه القساوة ضرورية أمام الوجع الكبير لعلها تهز بعض الضمائر النائمة.
فهل ستهز قصة الضحية المعاون الاول في الجيش اللبناني جورج المعلوف اي ضمير؟