٤/١ ارتفعت أرقام الكورونا اليومية الجديدة في 🇱🇧 في الأسبوع الماضي. لوحظ هذا في جميع الفئات العمرية، على الرغم من أن النسبة كانت اعلى في الفئات العمرية الأصغر. يرتبط هذا على الأرجح بمعدلات اللقاح المنخفضة في تلك الفئات العمرية، ووصول الموسم الأكثر برودة، وبدء المدارس. pic.twitter.com/HWOA5SbZyl — Firass Abiad (@firassabiad) November 13, 2021
٤/١ ارتفعت أرقام الكورونا اليومية الجديدة في 🇱🇧 في الأسبوع الماضي. لوحظ هذا في جميع الفئات العمرية، على الرغم من أن النسبة كانت اعلى في الفئات العمرية الأصغر. يرتبط هذا على الأرجح بمعدلات اللقاح المنخفضة في تلك الفئات العمرية، ووصول الموسم الأكثر برودة، وبدء المدارس. pic.twitter.com/HWOA5SbZyl
٤/٢ مع وصول المزيد من اللقاحات إلى لبنان، تخطط وزارة الصحة العامة @mophleb لتزخيم حملة نشر اللقاح. سيتم تحقيق ذلك من خلال تقديم المزيد من الدعم لمراكز اللقاح المستنفدة والمنهكة، وتقديم اللقاح للفئات العمرية التي لم تكن مشمولة بالحملة حتى الآن. — Firass Abiad (@firassabiad) November 13, 2021
٤/٢ مع وصول المزيد من اللقاحات إلى لبنان، تخطط وزارة الصحة العامة @mophleb لتزخيم حملة نشر اللقاح. سيتم تحقيق ذلك من خلال تقديم المزيد من الدعم لمراكز اللقاح المستنفدة والمنهكة، وتقديم اللقاح للفئات العمرية التي لم تكن مشمولة بالحملة حتى الآن.
٤/٣ إن تزخيم حملة اللقاح ضروري، لكنه ليس كافياً للحد من اثار اية موجة جديدة محتملة. ويظل التزام العامة بتدابير السلامة مهمًا. ومع ذلك، فإن الجميع منهك جراء الازمات المتعددة، لدرجة أن الكورونا يبدو مصدر قلق منسي، ولذلك نحن بحاجة لحملات توعية من جديد. — Firass Abiad (@firassabiad) November 13, 2021
٤/٣ إن تزخيم حملة اللقاح ضروري، لكنه ليس كافياً للحد من اثار اية موجة جديدة محتملة. ويظل التزام العامة بتدابير السلامة مهمًا. ومع ذلك، فإن الجميع منهك جراء الازمات المتعددة، لدرجة أن الكورونا يبدو مصدر قلق منسي، ولذلك نحن بحاجة لحملات توعية من جديد.
٤/٤ ومما يساعد ايضا هو الاستعداد لموسم الأعياد على أمل عدم تكرار أحداث العام الماضي المؤسفة. وأسفرت الاجتماعات مع قطاع السياحة عن الاتفاق على تدابير للمساعدة في التخفيف من مخاطر التجمعات القادمة. الجميع يحتاج للراحة والابتعاد عن الهموم اليومية، لكن تظل السلامة أولوية. — Firass Abiad (@firassabiad) November 13, 2021
٤/٤ ومما يساعد ايضا هو الاستعداد لموسم الأعياد على أمل عدم تكرار أحداث العام الماضي المؤسفة. وأسفرت الاجتماعات مع قطاع السياحة عن الاتفاق على تدابير للمساعدة في التخفيف من مخاطر التجمعات القادمة. الجميع يحتاج للراحة والابتعاد عن الهموم اليومية، لكن تظل السلامة أولوية.