لا تشعروا بالإرتباك عند مشاهدة هذه الصور...

2^min

قد تسبب هذه الصور التي سنعرضها، الشعور بالصدمة أو الإرتباك لبعض الأشخاص. ولكن، عندما تبدو لوحات البورتريه واقعية إلى حد كبير، من الصعب القبول بأن ما تراه العين، هو مجرد طلاء فقط على قماش، أو خدوش من الحبر على لوحة فنية.

تعرّفوا إلى أجمل اللوحات الفنية، بريشة فنانين من جميع أنحاء العالم، والذين يعيدون تشكيل البشر في لوحاتهم الفنية، مما يؤدي إلى نتائج لافتة للنظر ونابضة بالحياة.

الفنان غوتفريد هلينوين، كثيرا ما يرسم براءة الأطفال في لوحاته العملاقة الفاتنة.

لا يمكن معرفة الحد الفاصل بين الحقيقة والتصوير في لوحات الفنانة أليس مونكس في بروكلين الأميركية. وتبدو لوحاتها نابضة بالحياة بشكل لا يصدق.

يمكن أن يكتشف الأشخاص عندما يقتربون من لوحات الفنانة أليس مونكس الطلاء السميك، وضربات الفرشاة الواضحة، والتي تتشكل في الصورة. وتقول مونكس إنها لا تهدف إلى مجرد نسخ الصور الفوتوغرافية، ولكن الذهاب إلى أبعد ما يمكن للصورة الفوتوغرافية إظهاره.

يعتبر الفنان البرتغالي صامويل سيلفا (31 عاما) أن الفن هواية، حيث يعمل كمحام خلال فترة النهار. ولا يمكن معرفة الفرق في لوحاته بين الواقع، والصورة المرسومة باليد.

يرسم الفنان الإيطالي دييغو فازيو، الذي يبلغ من العمر 25 عاماً، صوراً لا تصدق والتي تبدو رطبة لدى لمسها.

لفنان البريطاني جيمي السلمون، يصنع لوحات ثلاثية الأبعاد، من أجل خلق شعوراً قوياً من الواقع.

بدأ جيمي السلمون مسيرته الفنية، بخلق هياكل تقترب إلى حد كبير من الواقع، من خلال استخدام مادة السيليكون، والنسيج، والشعر.

تنبض لوحات الفنان رون مويك ومقره لندن، بالحياة بشكل لا يصدق.

*حفاظاً على حقوق الملكية الفكرية يرجى عدم نسخ ما يزيد عن 20 في المئة من مضمون الخبر مع ذكر اسم موقع الـ LBCI الالكتروني وارفاقه برابط الخبر Hyperlink تحت طائلة الملاحقة القانونية

آخر الأخبار

الرسم

الفن

اميركا

ايطاليا

ما صحة الفيديو المصوّر من الجوّ للحظة تفجير مرفأ بيروت؟