سردت المخرجة ريما الرحباني عن حادثة تتكرّر معها أثناء التبضّع في مكان عام، فكيف تكون ردّة فعلها عندما تُسأل عن والدتها السيدة فيروز؟
في التفاصيل، كتبت ريما الرحباني عبر موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك "بفوت ع محل ت إشتري غرض أو غراض حسب الوضع... بوصل ع الصندوق راسي بالجزدان! بعدما كون حطّيت الغراض للمُحاسبة. بهاللحظة بتِعجُق ع الصندوق وباقي الصناديق، إنْ وُجِدوا، وبنفس هاللحظة بيِفعَط صاحب المحل بأعلى صوتو كيفها الست فيروز؟".
وتابعت ريما الرحباني "طبعاً بيلتِفتُوا الكل بهاللحظة التاريخيّة والمَفصَليّة، بذات الثانية ومع بعض، لفتة وحدة، قلب واحد، إيد وحدة، كأنّو إلُن سنة عم يتمَرَّنولا، صَوبِي! تيشوفوا كيفا! وكيفني طبعاً! يا أرض إنشقّي وإبلعيني! بصير عبالي إترك الغراض بأرضُن وفِل".
وختمت ريما منشورها الّذي لاقى تفاعلاً كبيراً عبر فيسبوك "بس إنّو شو وبعدين؟ بدّا ترجع تِحصَل من تاني وجديد بغَيْر مَحل! هوّي لو هال كيفا بتجي لحالا هه بتِقطع!
بس دائماً وأبداً يليها مؤتمر صحفي متطاول.. وتَتِكمَل، من بعد الزيارة الفرنسيّة، صفَّينا ب كيفا كيفو كيفُن... مع تهليل كأني نابليون شخصيًّا فايت عَ المحل! وانا.. ما بعرف إركب ع الفرس! إرحمها إرحمها".