"بعد الضجة التي أثيرت حول حفلي في السويد وما رافقه من اتهامات، يهمني توضيح نقطة أساسية جداً"، بهذه الجملة قررت الفنانة نانسي عجرم أن تخرج عن صمتها بعدما شُنّت عليها حملة هجوم واسعة في الأيام الماضية.
وفي التفاصيل، أوضحت الفنانة نانسي عجرم "أنا وإدارة أعمالي لا علاقة لنا على الإطلاق بموضوع أعلام المثليين وأن إزالة الأعلام تم بقرار من منظم الحفل وليس منا أبدا".
وتابعت نانسي عجرم "يهمني أيضاً أن أوضح لمرة واحدة وأخيرة أنني أحترم خيارات جميع الناس من دون أي تفرقة وتمييز، ولم أكن يوما في موقع الإدانة أو الأحكام المسبقة لأي كان، خصوصا أن الحياة الشخصية أمر يتعلق بالإنسان نفسه ولا علاقة لأحد به، وواجبنا أن نحترم ذلك".
وختمت نانسي عجرم توضيحها بالقول "آسفة لأن يأخذ الموضوع هذا الحيز الكبير من الاهتمام لأنه أثر على بعض أصدقائي المقربين أيضا، وكل الهدف منه كان تصويري أنني في مواجهة مجموعة من الناس. أحب الجميع وأحترم الجميع وأكثر من ذلك لن أقول في هذا الموضوع وشكراً".