انطلقت موجة من الغضب العارم ضدّ الفنان المصري عمرو دياب بسبب الإعلان الأخير الّذي قدّمه لصالح إحدى شركات السيارات، ويظهر فيه وهو يلتقط صورة حسناء باستخدام مرآة السيارة.
وسرعان ما بدأت الحملات الّتي تتهم عمرو دياب بترويج التحرّش بالمرأة، الأمر الّذي دفع الشركة إلى حذف الإعلان، وأوضحت في بيان التالي: "نحرص على مشاعر جميع المجتمعات التي نعمل بها، ولا تتسامح الشركة مع التحرش بكافة أشكاله".