لا تزال الصدمة الّتي رافقت وفاة الاعلامي المصري وائل الإبراشي تتوالى فصولها، وأثار خبر "مقتل الإبراشي بجريمة مكتملة الأركان" بلبلةً واسعةً في مصر.
في التفاصيل، دوّن الطبيب المصري خالد منتصر مقالاً بعنوان "من الّذي قتل الابراشي؟". وأبرز ما جاء في هذا المقال "ما حدث في بداية علاج وائل الابراشي من الكورونا جريمة طبيّة مكتملة الأركان وليس كما قالت زوجته الفاضلة مجرد خطأ طبي.. فلجأ وائل إلى طبيب كبد وجهاز هضمي الّذي قال إن لديه أقراصاً سحريّة تشفي من كورونا في أسبوع".
وتابع "إكتشف وائل أنه وقع ضحية نصب، ودخل المستشفى بنسبة فشل رئوي وتليّف بنسبة كبيرة. بعد دخوله المستشفى حاول الأطباء أن يصلحوا آثار الجريمة البشعة التي إقترفها هذا الطبيب الذي بلا قلب وبلا علم وبلا ضمير للأسف". سنتين بحياتنا".