رأت مصادر في 8 آذار أن ما قام به رئيس الجمهورية ميشال عون يُعد خطوة كبيرة، لناحية الانطباع السائد بأنه كان قد قرر رفض استقبال النائب سليمان فرنجية.
وترى المصادر عبر صحيفة "الاخبار" أن بيان بعبدا يكسر الجليد، والخطوة التالية باتت شكلية أكثر منها جوهرية، لجهة معرفة ما إذا كان فرنجية سيطلب موعداً لزيارة عون، أو أن رئيس الجمهورية "سيستدعي" النائب الزغرتاوي.