وتساعد مشاركة الآخر بالأخبار السعيدة في تخفيض نسبة التوتّر وبالتالي تجعل العلاقة أكثر حميمية.
وقال العلماء إنّ مشاركة الأخبار السعيدة من جهة والتفاعل معها من جهة أخرى بشكل يومي تولّدان رابطًا قويا بين الشريكين وتجعلان حياتهما الزوجية صحيّة أكثر.
ويُمكن مشاركة الزوج بأي خبر إيجابي حصل خلال ساعات اليوم مثل تحقيق هدف معين في مكان العمل أو التفوّق في تمرين في النادي الرياضي.