بعد أسبوع من عملية إطلاق النار في مدرسة بيوفالدي في ولاية تكساس الأميركية، بدأت هذه البلدة الصغيرة الثلاثاء مراسم دفن أولى ضحايا هذه المجزرة، باعتبارها من أسوأ الهجمات المماثلة في السنوات الأخيرة في البلاد.