وحّدت منظمات أميركية غير حكومية، تعنى بحقوق الإنسان، جهودها سعياً إلى منع الملياردير إيلون ماسك من شراء شركة تويتر خشيةً أن يسمح بنشر محتويات تحضّ على الكراهية والعنف على المنصة.