خلال عودته الى منزله ذات يوم من العام 1995 في حافلة، سمع صلاح العقبي عبر الراديو، 49 عاما، أن الأردن يستورد كل حاجته من الطباشير، فحفزته الفكرة لينشئ مصنعا صغيرا كان الأول في المملكة والوحيد، وبات اليوم من أكبر منتجي الطباشير عالميا ويصدّر إنتاجه الى أكثر من 100 دولة.