أعلنت سلطات ولاية إنديانا الأميركية أنها فتحت تحقيقاً مع طبيبة نسائية أجرت عملية إجهاض لطفلة تبلغ عشر سنوات أصبحت حاملاً نتيجة تعرضها للاغتصاب، في قضية تأتي عقب قرار المحكمة العليا الأميركية إلغاء حق النساء في إنهاء حملهنّ.