عاد التلاميذ في قرية تادف الواقعة على الخطوط الأمامية للجبهة والمقسومة بين النظام وفصائل معارضة في شمال غرب سوريا، إلى صفوف دراسية في مبنى لحقت به أضرار القصف من دون زجاج على النوافذ ولا أبواب ولا مناضد أو مقاعد وبلا كهرباء.