بعد الإحتفال بعيد الميلاد بفرح...استيقظ والدان في اليوم التالي على فاجعة حصلت مع طفلهما!

بعد الاحتفال بعيد الميلاد المجيد، استيقظت عائلة مكسورة القلب على أسوأ كابوس لها، عندما وجدت طفلها ميتاً في سريره.

وكان عمر جاك 16 شهرًا فقط عندما توفي في 26 كانون الأول من العام الفائت، بحسب موقع "ذا صن".

ويتذكر الأب أن الأسرة المكونة من أربعة أفراد أمضت "يوم عيد الميلاد الرائع" قبل ذلك، "حيث كان الأولاد يلعبون بألعابهم الجديدة ويتناولون العشاء".

وأضاف الأب قائلاً: "عيد الميلاد في عائلتنا ليس مجرد يوم واحد أبداً"، موضحاً كيف كان أبناؤه يزورون سانتا أربع مرات.

وقالت والدة جاك إن طفلها ذهب إلى الفراش في تلك الليلة "صبيًا صغيرًا سعيدًا وبصحة جيدة ومحبوبًا".

وروى الأب ما حصل قائلاً: "لقد فتحت باب غرفته وكان صامتًا تمامًا، لذلك توجهت إلى سريره الصغير. وبمجرد أن وضعت يدي على ظهره اكتشفت أن طفلي قد رحل".

وبعد مرور عام تقريبًا، لا تزال الأسرة لا تعرف ما الذي حدث لطفلها الصغير الذي أُخذ منهم بهذه السرعة، رغم تشريح جثته الصغيرة.

ويشك الوالدان أنهما سيحصلان على الإجابات في أحد الأيام.