عثرت على غرفة سرية مخبأة في الطابق السفلي من منزلها... ما اكتشفته لاحقا أشعرها بالارتباك أكثر! (فيديو)

عثرت ميستي ايبونج  مؤخرًا مع زوجها على غرفة سرية محاطة بأسوار في "الطابق السفلي المخيف" لمنزلها الذي يبلغ عمره 200 عام، واتجهت إلى تيك توك لحل القضية الغامضة.

وبدأ كل شيء عندما اكتشف الزوجان، اللذان انتقلا للتو إلى المنزل الواقع شمال نيويورك في حزيران، نوعًا من التسرب في المبنى، لكن المصدر لم يكن من الممكن تحديده، ويبدو أن المياه تتدفق من تحت الجدار.

"ثم لاحظنا"، أوضحت إيبونج في مقطع فيديو منتشر على تيك توك حصد 2.8 مليون مشاهدة، متوجهة إلى الحائط المتواضع على ما يبدو، "هذا بالتأكيد جدار من الطوب."

وتم وضع حجر جديد - على الأقل بالمقارنة مع الجدران المحيطة - على شكل ما كان يمكن أن يكون المدخل إلى الغرفة الغامضة، والتي تم إهمالها بشكل صادم على الرغم من عمليات التفتيش "المتعددة".

وقالت إيبونج في تعليق صوتي بينما كان زوجها يبتعد عن حاجز الطوب: "إذا كان لدي خيار، فلن أفتحه".

ونظرًا لأن التسرب كان على الأرجح ناجمًا عن أنبوب موجود خلف الطوب، فقد بدأ الزوجان عملية شاقة لإزالة كتل الرماد لاكتشاف ما كان خلفها - بعد إزالة الطاقة، وفق ما نقل موقع نيويورك بوست.

لكن حظ الزوجين كانا سيئا: فقد تعلما أن الغرفة، بعد أيام من محاولتهما طرق الطوب، كانت مليئة بما بدا أنه صخور، مما أجبرهما على إيجاد طريقة أخرى لاقتحام الغرفة السرية.

وبعد إجراء مزيد من التحقيقات، كشف الزوجان أن منزلهما في كلاركسون، نيويورك، كان مملوكًا للوسي بلودغيت، التي ربما كانت لها علاقات مع شركة Underground Railroad.

في حين أنه من غير الواضح ما إذا كان المنزل له علاقة بالفعل بطرق الحرية أو سبب إغلاق الغرفة الغامضة بالضبط، فقد حذر بعض مستخدمي تيك توك ايبونج من عدم العبث به خوفًا من انهيار المنزل.

@mysteeipong House Tour 🏡 Hopefully we have a creepy basement update this weekend #historichome #homerestoration ♬ Long version (11 minutes)(965335) - Tsuyoshi Motai