صاحب أكبر عضو ذكري في العالم يكشف عن العقبات التي يواجهها... وينشر كتابا لمشاركة تجربته!

قال مات بار، 40 عاماً، من لندن، إنه يمتلك واحداً من أكبر الأعضاء الذكرية في العالم بعد فحصه طبياً. وعلى الرغم من أن بعض الأشخاص يزعمون أن حجم أعضائهم أكبر، إلا أن مات لديه أكبر حجم تم التحقق منه طبيًا.

ويبدو أن طوله يزيد عن 11 بوصة، أي يبلغ حجمه ضعف حجم معظم الرجال العاديين، وقد كتب الآن عن التعايش معه في كتابه الجديد "قصة طويلة: الحياة مع أحد أكبر الأعضاء الذكرية في العالم".

لقد ظهر سابقًا في الفيلم الوثائقي "My Massive C**k" على القناة الرابعة، لكنه يريد العمل على كسر الخرافات حول كيف تكون الحياة عندما يكون لديك قضيب كبير. ناهيك عن أنه متحمس للانفتاح على الآثار المترتبة على الصحة العقلية التي تصاحب ذلك.

من التأقلم كل يوم إلى المواعدة إلى ممارسة الجنس - يمكن أن يأتي عضوه الذكري بمشاكل. ليس الأمر سيئًا بالكامل، ولكنه أكثر صعوبة مما قد يتصوره البعض - وعيش حياة كبيرة لا يأتي دون عواقب.

وفي حديث حصري لصحيفة ديلي ستار، قال مات: "هناك الكثير من الأمور. من الزن الى صعوبة العثور على ملابس تناسبه. إنه نفس النوع الذي تتمتع به النساء بأثداء أكبر - فكلما كان أكبر، أصبح أكثر وضوحًا". 

ويعترف مات بأن حجم عضوه "نادر"، لكنه قال إن له جوانبه الإيجابية والسلبية. وقال إنه كان مع عدد من النساء بفضل ذلك.

في الواقع، يدعي أنه التقى مرة واحدة مع "امرأة مشهورة جدًا"، وكان الأمر ممتعًا في ذلك الوقت. على الرغم من ذلك، كان للوقت الذي قضاه في غرفة النوم أيضًا نصيبه العادل من اللحظات غير الجيدة أيضًا.

وأوضح: "لقد كنت في مواعيد معينة والشابات تراجعن وغادرن بسبب ذلك... الا أن هناك بعض الأشخاص الذين يحبون حداثة الفكرة."

وأشار الى أنه من الصعب جدًا إخفاء عضوه. يمكن القيام بذلك، لكنه يتطلب الكثير من العمل على أساس يومي.

وعندما ترى صور مات، فمن السهل أن ترى ما يعنيه. إنه بعيد كل البعد عن شيء يمكن إبعاده.

قال: "عليك أن تكون حذرًا فيما تفعله، حيث يمكنك الحصول على بعض النظرات الشريرة من الناس... يعتقد الناس أنك تتباهى، لكنك لا تفعل أي شيء."

وفي الوقت نفسه، لم يكن العمل مشكلة كبيرة على الإطلاق، ولكن هناك بعض المهن التي قد يبتعد عنها - فقط لأنها أبسط بهذه الطريقة.

وأضاف: "لا يمكنني أن أصبح مدرساً على سبيل المثال... لن أعمل كمدرب سباحة أو في أمور مماثلة".

أما بالنسبة لسبب نموه إلى هذا الحد، فلم يتم إعطاؤه الإجابة أبدًا. ويأمل أن يتمكن يومًا ما من معرفة ما إذا كان الأمر مرتبطًا بالوراثة أو الندرة أو مجرد الحظ.