عن رائحة شقيقها عمر خزانته، راحت سمر تبحث في خزانته، لكنها لم تلبس الأسود لأنه لا يزال لديها أمل بنجاته. فصديق طفولتها ابن الـ39 عاما محب للحياة.
منذ عشرين عاما، وبعد وفاة والده هاجر عمر وبدأ العمل ليعيل عائلته، وهذه المرة كان في طريقه إلى لبنان ليحضر زفاف ابن عمه.