قبل أقل من خمسين يوما على انتهاء ولايته استخدم الرئيس الأميركي باراك أوباما الفيتو الرئاسي لتعطيل قانون يجيز لاسر ضحايا اعتداءات 11 أيلول 2001 مقاضاة السعودية.
أوباما اعتبر في رسالة إلى مجلس الشيوخ أن التشريع من شأنه أن يؤثر على حصانة الدول ويشكل سابقة قضائية خطيرة، وسيكون له تأثير ضار على الأمن القومي للبلاد.