على خط المساعدات... الامم المتحدة تحرّكت عبر خطة الاستجابة للطوارئ في لبنان

٢٢٪  من الأسر اللبنانية لم تكن قادرة على تلبية إحتياجاتها الغذائية بحلول نهاية العام ٢٠٢٠، بحسب احصاءات البنك الدولي وبرنامج الأغذية العالمي، والسبب الازمة الاقتصادية.

نسبةٌ من المرجح ان تكون قد ارتفعت في الاشهر الاخيرة مع تفاقم الازمة، فضلا عن الضرر الكبير الذي لحق بالقطاع الصحي والتربوي وقطاع الطاقة وارتفاع الهجرة.

وللتخفيف من المعاناة، اطلقت الامم المتحدة خطة الإستجابة لحالات الطوارئ في ٤ آب الماضي لمساعدة ١.١ مليون لبناني ونازح ولاجئ لمدة ١٢ شهراً، بتمويل دولي، عبر المنظمات الأممية والجمعيات المحلية والدولية.