حتى تنذكر وما تنعاد وحتى تدرك الأجيال المقبلة هول الفاجعة التي حلت في لبنان في ٤ آب الـ٢٠٢٠، ترتفع المطالب للحفاظ على مبنى الإهراءات المدمر.
هذا المبنى الذي حمى جزءًا من بيروت، صارت حمايته واجبًا وطنيًا وانفجار الرابع من آب لا يرتبط بطائفة أو بحزب حتى يصبح الحديث عنه من المحرمات، عبر طمر ذكراه.
*حفاظاً على حقوق الملكية الفكرية يرجى عدم نسخ ما يزيد عن 20 في المئة من مضمون الخبر مع ذكر اسم موقع الـ LBCI Lebanon News الالكتروني وارفاقه برابط الخبر Hyperlink تحت طائلة الملاحقة القانونية