أعربت واشنطن عن "بالغ قلقها" حيال الضربات التركية على مواقع المسلحين الاكراد في سوريا، ما أدى إلى قيامهم بتعليق القتال ضد تنظيم داعش.
وأوضح المتحدث باسم وزارة الخارجية الاميركية روبرت بالادينو ان "الضربات العسكرية الاحادية على شمال غربي سوريا من قبل أي طرف، خصوصا ان أفرادا أميركيين قد يكونون موجودين في المكان أو في الجوار، تشكل مصدر قلق كبير لنا".
وأكد ان "التنسيق والتشاور بين الولايات المتحدة وتركيا بشأن القضايا التي تثير قلقا أمنيا يبقى نهجا أفضل".