وكانت بكين استدعت سفير الولايات المتحدة في حزيران/يونيو بعدما وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب قانونا يمهّد الطريق أمام فرض عقوبات على هونغ كونغ، وهو ما نددت به وزارة الخارجية باعتباره "تدخل كبير في شؤون الصين الداخلية".