عناقٌ بين ولي العهد السعودي الأمير مُحمد بن سلمان والرئيسِ التركيّ رجب طيب اردوغان، أنهَى الفتورَ الموجود بين البلدين بسببِ قضيةِ الصحافيّ السعودي جمال خاشقجي الذي قُتِلَ في تركيا عام 2018.
ليلَ الخميس في الثامن والعشرين من نيسان، حطَتْ طائرةُ اردوغان في مطار جُدة ليبدأَ لقاءاتِهِ مع العاهلِ السعودية الملك سلمان بن عبد العزيز ونَجلِه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
خلالَ الزيارة، لم يصدرْ أيُّ تصريحٍ علنيّ من الجانبين الا أن سلسلةَ تغريداتِ اردوغان كفيلةٌ لتؤكدَ أهداف هذه الزيارة.