حذرت وزارة الخارجية الأميركية الثلاثاء المسافرين الأميركيين إلى خارج البلاد من أنهم يواجهون مخاطر متزايدة بالتعرض لأعمال عنف بعد قتل القوات الأميركية لزعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري.
ويعد القضاء على الظواهري في غارة بطائرة مسيرة في كابول نهاية الأسبوع أكبر ضربة توجه إلى تنظيم القاعدة منذ مقتل زعيمه أسامة بن لادن عام 2011، ما دفع بالرئيس الأميركي جو بايدن إلى الإعلان أن "العدالة تحققت" لعائلات الضحايا.
وحضت الخارجية الأميركية الثلاثاء المواطنين الأميركيين على "الحفاظ على مستوى عال من اليقظة وتقدير المواقف بشكل جيد عند السفر إلى الخارج".