١٩١٧، وعْد بلفور قسّم فلسطين، اليوم، وعْد ترامب سيلغي فلسطين، والعرب عُربان بين التقاتل والتشتُّت، ولبنان في الصفقة سيدفع الثمن بتوطين الفلسطينيين، التوطين مقابل الديون وإلّا....! منذ الحريري الأب إلى اليوم، الجميع تقريباً إنخرطوا في مؤامرة الديون وإفلاس البلد لتسهيل التوطين... — اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) January 28, 2020
١٩١٧، وعْد بلفور قسّم فلسطين، اليوم، وعْد ترامب سيلغي فلسطين، والعرب عُربان بين التقاتل والتشتُّت، ولبنان في الصفقة سيدفع الثمن بتوطين الفلسطينيين، التوطين مقابل الديون وإلّا....! منذ الحريري الأب إلى اليوم، الجميع تقريباً إنخرطوا في مؤامرة الديون وإفلاس البلد لتسهيل التوطين...