يبدو أن البعض خارج دائرة المشاورات الضيّقة ولا نستغرب ذلك، لذا أكثر ما يؤكد صوابية مطلبنا بالمجلس العدلي هو رفضه من قبل محكوم سابق منه. — Saleh Al Gharib (@salehalgharib) August 1, 2019
يبدو أن البعض خارج دائرة المشاورات الضيّقة ولا نستغرب ذلك، لذا أكثر ما يؤكد صوابية مطلبنا بالمجلس العدلي هو رفضه من قبل محكوم سابق منه.