على الرغم من المشهد السوداوي، الدمار، الألم والانكسار، قصّة جورجيت عودة التي غلبت المرض بعد تعرّضها للإصابة جراء انفجار مرفأ بيروت، تعطي الأمل والقوة لكثيرين يعانون لغاية اليوم جراء ذلك اليوم المشؤوم.
ففي مقابلة أجرتها الـLBCI مع جورجيت عودة، في الذكرى السنوية الأولى لـ4 آب، روت الشابة قصتها مع الانفجار، وكيف أمضت 20 يوماً في غيبوبة جراء تعرّضها لإصابة، واللافت أن إرادة البقاء والصمود لدى جورجيت كانت أقوى من المرض، فانتصرت وعادت الى الحياة.