ظهرت الشابة زينب الحصني عبر التلفزيون السوري، نافية بذلك المعلومات التي انتشرت عن مقتلها بطريقة وحشية على يد الامن السوري. و كانت منظمات دولية لحقوق الانسان أعلنت العثور على جثتها مقطوعة الرأس والاوصال ومسلوخة الجلد، لتتحول الى احد رموز القمع الدامي الذي يمارسه النظام السوري .