حتى بعد انتهاء عيد الميلاد كانت الحركة شبه طبيعية، لا بل بلغت ذروتها لدرجة كأنه ليس هناك كورونا.
عدد فحوصات الـpcr كان مرتفعاً ولافتاً قبل عيد الميلاد، ما سمح بأن يمضي العدد الاكبر من اللبنانيين سهرة الميلاد مع بعض.
والاختلاط ليلة رأس السنة هو الخطر الكبير... ومن المفترض ان يبدأ كل شخص من نفسه.