كشف موقع "ديلي ميل" البريطاني أن النجمة الهوليوودية رينيه زيلويغر وحبيبها مقدم البرامج البريطاني أنت أنستيد يعيشان كلٌ منهما في مكان مختلف منذ ما يقارب العام، ما أثار التكهنات حول مستقبل علاقتهما التي بدأت في عام 2021.
وكان آخر ظهور علني للثنائي في شهر آذار الماضي، عندما التُقطت لهما صور وهما يحضران مباراة لكرة القدم لدعم ابن أنستيد الصغير. ومنذ ذلك الحين، لم يُرَ الاثنان معاً في أي مناسبة عامة.
وبينما واصلت زيلويغر (56 عاما)، نجمة سلسلة أفلام Bridget Jones's Diary، تصوير الموسم الجديد من المسلسل الشهير Only Murders in the Building في مدينة نيويورك، شوهد أنستيد (46 عاماً) وهو يقضي ليالٍ في منزل سيدة مطلقة أنيقة في لاغونا بيتش بولاية كاليفورنيا.
كما أفادت مصادر بأنه قضى بعض الوقت مؤخراً في المملكة المتحدة قبل عودته إلى الولايات المتحدة.
وفي تطور لافت، يواجه أنستيد أزمات مالية متلاحقة، إذ تلاحقه دعاوى قضائية تطالبه بأكثر من 3 ملايين دولار، ويُقال إنه اضطر إلى بيع بعض ممتلكاته في محاولة لتسوية ديون شركته المتعثرة في مجال السيارات.
حتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من الطرفين بشأن ما إذا كان الانفصال قد تم فعلاً أو إن كانت العلاقة تمر بمرحلة صعبة.