من يدخل الى مربع اعتصام الاهالي في ساحة رياض الصلح يخال انه في مربع امني خطر او في منطقة امنية معادية.
الاسلاك الشائكة تحاصر عائلات مؤلفة من مسنين ونساء واطفال. عددهم لا يتجاوز الثلاثين او الاربعين كحد اقصى.
سلاحهم صور ابنائهم التي تطل على السرايا.
هذه السرايا التي ربما كان احد العسكريين او الدركيين المخطوفين قد خدم فيها لحمايتها وحماية من فيها.
وفي هذه الساحة يلعب احد ابناء العسكريين محاصرا بالاسلاك العالية وخلفه السرايا الكبيرة التي تنظر الى رعاياها من عليائها. ندى اندراوس
يمكنكم التواصل مع الزميلة ندى اندراوس عبر Nada_Andraos