ليس من السهل حتى على أبناء بلدة الكحالة الوصول ومعرفة مكان الشاب المغدور جوزف بجاني الذي قتل بالرصاص صباح الاثنين. لكن الجناة كانوا قادرين.
انتظروا المغدور في طريق يعلو منزله وعندما توجه جوزف الى سيارته نزلوا عبر هذا الدرج مروا أمام كاميرات باب منزله. أحدهم يضع ماسك الآخر مكشوف الوجه. ثم توجها مباشرة الى السيارة حيث كان جو ينتظر ولديه لنقلهما الى المدرسة. قتلاه أخذا هاتفه ثم فرا عبر درج في طريق ترابية يوصل الى طريق معبد للخروج من المنطقة المراقبة بكاميرات عدة.