غرّد النائب جميل السيد عبر حسابه على موقع تويتر قائلا: "بعد الحكومة والرئاسة، البارحة كان دوْر المجلس النيابي! الأعمى كان يرى بأن الجلسة الأولى كما الثانية ستتعطّل، فلماذا كان الإصرار عليها؟! بالمبدأ، المجلس بيت الشعب، لكنهم حوّلوه مغارةً للتسويات، ولو قام بدوره كما حذّرناهم مراراً لما وصلنا إلى هنا! أصعب العمى عندما تنظر ولا ترى ..." بعد الحكومة والرئاسة، البارحة كان دوْر المجلس النيابي! الأعمى كان يرى بأن الجلسة الأولى كما الثانية ستتعطّل، فلماذا كان الإصرار عليها؟! بالمبدأ، المجلس بيت الشعب، لكنهم حوّلوه مغارةً للتسويات، ولو قام بدوره كما حذّرناهم مراراً لما وصلنا إلى هنا! أصعب العمى عندما تنظر ولا ترى ... — اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) November 20, 2019
غرّد النائب جميل السيد عبر حسابه على موقع تويتر قائلا: "بعد الحكومة والرئاسة، البارحة كان دوْر المجلس النيابي! الأعمى كان يرى بأن الجلسة الأولى كما الثانية ستتعطّل، فلماذا كان الإصرار عليها؟! بالمبدأ، المجلس بيت الشعب، لكنهم حوّلوه مغارةً للتسويات، ولو قام بدوره كما حذّرناهم مراراً لما وصلنا إلى هنا! أصعب العمى عندما تنظر ولا ترى ..."
بعد الحكومة والرئاسة، البارحة كان دوْر المجلس النيابي! الأعمى كان يرى بأن الجلسة الأولى كما الثانية ستتعطّل، فلماذا كان الإصرار عليها؟! بالمبدأ، المجلس بيت الشعب، لكنهم حوّلوه مغارةً للتسويات، ولو قام بدوره كما حذّرناهم مراراً لما وصلنا إلى هنا! أصعب العمى عندما تنظر ولا ترى ...