في ظل المشاهد المخيفة التي تدل جميعها على بداية تفكك وإنهيار الدولة وسيطرة المحتكرين على الاسواق ألم يحن الوقت كي تعقد حكومة تصريف الاعمال اجتماعات سريعة ومكثفة كي تخفف ما يمكن تخفيفه من اعباء على المواطنين الى حين تأليف حكومة جديدة.. سؤال برسم رئيس مجلس الوزراء. — hassan mourad- حسن مراد (@hassanmrad) November 29, 2019
في ظل المشاهد المخيفة التي تدل جميعها على بداية تفكك وإنهيار الدولة وسيطرة المحتكرين على الاسواق ألم يحن الوقت كي تعقد حكومة تصريف الاعمال اجتماعات سريعة ومكثفة كي تخفف ما يمكن تخفيفه من اعباء على المواطنين الى حين تأليف حكومة جديدة.. سؤال برسم رئيس مجلس الوزراء.
للعلم طرحنا بإجتماع الحكومة لا يخالف الدستور بل ينبثق منه نظراً للضرورة القصوى التي تمر بها البلاد، وقد حصل ذلك سابقاً مرتين الاولى في ظل حكومة الرئيس الشهيد رشيد كرامي عام ٦٩ والثاني في ظل حكومة الرئيس ميقاتي في تموز عام ٢٠١٣ بعد إجازة ذلك من قبل هيئة التشريع والاستشارات. — hassan mourad- حسن مراد (@hassanmrad) November 29, 2019
للعلم طرحنا بإجتماع الحكومة لا يخالف الدستور بل ينبثق منه نظراً للضرورة القصوى التي تمر بها البلاد، وقد حصل ذلك سابقاً مرتين الاولى في ظل حكومة الرئيس الشهيد رشيد كرامي عام ٦٩ والثاني في ظل حكومة الرئيس ميقاتي في تموز عام ٢٠١٣ بعد إجازة ذلك من قبل هيئة التشريع والاستشارات.