المشروع الإقتصادي الذي يحكمنا لم يبدأ اليوم بل هو نتاج فشل متراكم من العام ٩٢ وسواء بالإستقالة أو عدمها فإن مهندسي المشروع معروفين ولا يمكنهم أن يتنصلوا مما أوصلونا إليه، الهروب لا يحمي الهارب بل يدل على إنعدام مسؤوليته وهذا ما تثبته طريقة التعامل مع الأزمات المتجددة يوميا — hassan mourad- حسن مراد (@hassanmrad) December 4, 2019
المشروع الإقتصادي الذي يحكمنا لم يبدأ اليوم بل هو نتاج فشل متراكم من العام ٩٢ وسواء بالإستقالة أو عدمها فإن مهندسي المشروع معروفين ولا يمكنهم أن يتنصلوا مما أوصلونا إليه، الهروب لا يحمي الهارب بل يدل على إنعدام مسؤوليته وهذا ما تثبته طريقة التعامل مع الأزمات المتجددة يوميا