LBCI
LBCI

مقدمة النشرة المسائية 04-12-2019

أخبار لبنان
2019-12-04 | 13:50
مشاهدات عالية
شارك
LBCI
شارك
LBCI
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
مقدمة النشرة المسائية 04-12-2019
LBCI
شاهد الآن
المزيد من التفاصيل حول حزمات مشاهدة الفيديوهات عبر الانترنت
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
2min
مقدمة النشرة المسائية 04-12-2019
وأخيرًا، حدد رئيس الجمهورية العماد ميشال عون موعد الاستشارات النيابية الملزمة لتكليف رئيس للحكومة.

الموعد حُدد الاثنين المقبل، ما يعني عمليًا أنّ الأمور لم تنضج في شكل نهائي بعد، لا على مستوى التكليف ولا التأليف، ما يجعل الأيام المقبلة شديدة الاهمية لجهة تثبيت اسم سمير الخطيب لرئاسة الحكومة من عدمه والغوص في شياطين تفاصيل توزيع الوزارات.

كيف تدحرجت الأمور وصولا إلى اعلان موعد الاستشارات؟

تقول المعلومات إن الاجواء الايجابية التي سادت امس تلبدت مساء وطوال نهار اليوم، فحتى بعد اطمئنان الخليلين إلى موقف الرئيس الحريري الداعم لتسمية الخطيب، نزل المتظاهرون الى الشوارع رفضا للتسمية ولو مسبقًا، ليخرج بعدها رؤساء الحكومة السابقين ببيان أعلنوا فيه أنّ كل من يتفاوض على شكل الحكومة يخرق الدستور ويضرب موقع رئاسة الحكومة ليرفع الرئيس فؤاد السنيورة سقف التحدي قائلاً:"لا يمكن لشخصية لم تخبر العمل الحكومي أن تتولى رئاسة الحكومة".

هذه المعطيات عجّلت إعلان موعد الاستشارات وفرضت معه طرح التالي: هل أُحرقت ورقة سمير الخطيب كما أُحرقت أوراق محمد الصفدي وبهيج طبارة، أو سيثبت تكليفه الاثنين مع كل ما يحمله ذلك من تحديات، أم يخلق اسم آخر يعمل على بلورته في الايام المقبلة ويشكل مخرجًا يتوافق عليه معظم الافرقاء؟

هذا في التكليف، أما شياطين التأليف، فلا تقل أهمية لا سيما مع ورود معلومات عن صعوبة التفاوض مع أكثر من طرف حول وزارات ثلاث: المالية ،الداخلية والطاقة. 

أخبار لبنان

سمير الخطيب

السنيورة

لبنان

LBCI التالي
الرئيس عون: أن تكون فرنكوفونيًا يعني أن تكون مع العقل والسيادة والحرية
حمل الآن تطبيق LBCI للهواتف المحمولة
للإطلاع على أخر الأخبار أحدث البرامج اليومية في لبنان والعالم
Google Play
App Store
We use
cookies
We use cookies to make
your experience on this
website better.
Accept
Learn More