ما يتمّ تداوله من اسماء مرشحة لتكون في عداد الحكومة العتيدة كافٍ وحده لاشعال الثورة مجدّداً وبشكلٍ اقوى هذه المرة... آمل الا تكون بعض الاسماء المتداولة صحيحة. لا يستحق لبنان، في ظروفه الراهنة خاصةً، هذا الكمّ من الكيدية والخفة في آنٍ معاً. — George Okais (@OkaisGeorge) January 2, 2020
ما يتمّ تداوله من اسماء مرشحة لتكون في عداد الحكومة العتيدة كافٍ وحده لاشعال الثورة مجدّداً وبشكلٍ اقوى هذه المرة... آمل الا تكون بعض الاسماء المتداولة صحيحة. لا يستحق لبنان، في ظروفه الراهنة خاصةً، هذا الكمّ من الكيدية والخفة في آنٍ معاً.