تواصلت مع الكثير من اللبنانيين الذين يحتلون اعلى المناصب المالية في لندن وجنيف ونيويورك وجميعهم أكدوا لي ان الحماقة الكبرى التي قد ترتكبها هذه الحكومة هي تسديد استحقاق آذار المقبل بدلاً من استعمال هذه المبالغ لتعزيز وتنمية القطاعات الإنتاجية التي هي وحدها الكفيلة باستعادة الثقة — Michel Daher (@mgdaher) February 6, 2020
تواصلت مع الكثير من اللبنانيين الذين يحتلون اعلى المناصب المالية في لندن وجنيف ونيويورك وجميعهم أكدوا لي ان الحماقة الكبرى التي قد ترتكبها هذه الحكومة هي تسديد استحقاق آذار المقبل بدلاً من استعمال هذه المبالغ لتعزيز وتنمية القطاعات الإنتاجية التي هي وحدها الكفيلة باستعادة الثقة