إن الجريمة النكراء مدانة بكل المقاييس، وتستدعي عدم التهاون مع كل أشكال الخروج على القانون، بعد أن دفعت قوى الأمن الداخلي، مجدداً، ضريبة الدماء الغالية خلال تأدية الواجب.
كل التقدير لتضحيات قوى الأمن الداخلي التي ستبقى سياج الوطن والحامية لأمن شعبه، وأحر التعازي لها، قيادةً وضباطاً وعناصر، ولعائلة النقيب الشهيد ووالده نائب مدير المخابرات في الجيش العميد علي شريف، سائلين الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يشفي العناصر المصابين".